نعم نستطيع

يتم تشكيل قصة رمزية موسيقية كاملة حولها باراك أوباما الرئيس المستقبلي للولايات المتحدة. خلال حملته الانتخابية في الانتخابات التمهيدية التي تنافس هيلاري كلينتون ، استخدم شعارًا اسمه "نعم نستطيع" ما لم يتخيله هو ولا مخترع شعار حملته بالتأكيد هو أن الإرادة أحد مكونات بازلاء سوداء العينين كان يضبطها بحيث يؤلف أغنية مبنية عليه وكل خطابات أوباما.

الحقيقة أنه أصبح موضوعًا مشهورًا جدًا بفضل انتشاره عبر اليوتيوب:


اترك تعليقك

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها ب *

*

*

  1. المسؤول عن البيانات: ميغيل أنخيل جاتون
  2. الغرض من البيانات: التحكم في الرسائل الاقتحامية ، وإدارة التعليقات.
  3. الشرعية: موافقتك
  4. توصيل البيانات: لن يتم إرسال البيانات إلى أطراف ثالثة إلا بموجب التزام قانوني.
  5. تخزين البيانات: قاعدة البيانات التي تستضيفها شركة Occentus Networks (الاتحاد الأوروبي)
  6. الحقوق: يمكنك في أي وقت تقييد معلوماتك واستعادتها وحذفها.